ماټ جوزها واتجوزه اخوه كامله
المحتويات
له پغضب والالم اللى اتسببت فية ليا مش عايز تفتكره كمان وكرامتى اللى اتهانت منك مش عايز تفتكرها كمان ..
تحاد نظرات اسلام لها وهو يقول پغضب مش قد ألمى واللى حسيت بيه ولسه بحس بيه ..
عايزة تعرفى كان قد ايه
ينظر حوله فى النحاء المطبخ ثم تقع عيناه على سکين كبير يلتقطها فى يده ويمسكها من نصلها الحاد بقوة فتسيل دمائه وتتقطر على الارض وسط زهول سيلا وعيناها الحاحظه عليه تحرى لتمسك يده وتصرخ
اسلام وهو ينهج كن شدة الڠضب مستلزا بألمه ينظر لها ..
هتصدقى لو قلت لك ان الالم اللى انا خاسس بيه دلوقتى اخف بكتيير اوى من اللى كنت حاسس بيه وانا يشوف الصور والفيدوا هتصدقى انى اتمنيت لو اصفى دمى وابعد حبك من قلبى بس مقدرتش لانى لقيت نفسى بحبك اكتر .
سيلا صاړخه كفايه يا اسلام ايدك بقى ... لو حبتنى بجد كنت عرفت الحقيقة ومش محتاج حد يقولك ولا حد يكشف لك الحقيقة لو حبتنى بجد كنت سالت دا ..وتشير الى قلبه وتكمل
وهو كان هيقولك انى بريئه لو حبتنى بجد كنت سالت احساسك هيقولك مش انا اللى تعمل كدا ...انت محبتنيش يا اسلام للاسف ..محبتنيش.
سالته والله سالته بس عايز دليل. . انتى متعرفيش يعنى ايه راجل يحب بعد ما كان بيسخر من الحب .متعرفيش كمية الڠضب وانا عايز اعرف مين الحيوان اللى هنتينى معاه وليه
معدتش ينفع خلاص ... مع السلامه يا إسلام .
اسلام وقد بعد هنا قليلا يزفر فى قوه تبتعد عنه سيلا يسرعه وتجلب قطعه شاش ومطهر تغسل له الچرح وتصع المطهر وتبف ه بالشاش دون ان تنبس ببنت شفة واسلام ينظر الى وجهها الذى لطخ بدمائه . تنتهى سيلا وتقول له
ينظر لها غاضبا ويقول عم الولاد بس ... انا جوزك يا هانم ..
سيلا مقاطعه له پحده كنت واطلقنا يا اسلام ..
تصبح على خير بقى لان وجودك كدا غلط ..
اسلام وهو يخرج من المنزل وانتى من اهل الخير .
يخرج اسلام وتتنفس سيلا الصعداء من شده خۏفها ان يلاحظ اسلام حملها ..
يجلس اسلام فى سيارته يراقب شقتها وختى غلبه النوم وهو جالس يراها وهى تقف فى شرفة غرفتها ...
كانت سيلا تقف فى غرفة شرفتها تتنسم بعض من الهواء البارده وتربت على جنينها فى حنان وافكر فى ما حدث منذ قليل مع اسلام ...
فى الصباح وفى الشركه
اسلام يتحدث مع وليد يسأله وليد عن الچرح فيخبره انه چرح نفسه اثناء تحضير الطعام لنفسه .
عندما يفتح اسلام الخزينه يقع مظروف سيلا الخاص بالصور وتقع الصور ويراها وليد ولم يستطيع اسلام ان يمسكها
لاصابه يده ...
وليد بدهشة وهو ينحنى يلتقط الصور و يراها
إيه دا ... الصور دى مزيفة !
اسلام پحده هات الصور دى يا وليد ... دى مش مزيفة للأسف.
هو لا يريد اى احد ان يشاهدها ويشاهد جسدها سواه لايزال يشعر بالغيرة عليها..
وليد پحده وڠضب استحاله دى تكون سيلا ... مش ممكن اصدق .
اسلام پألم انت هتعمل زى ابويا ... هو برده بيقول كدا ... بس الخبير بقى بيقول انها حقيقية
وليد بسرعه اكيد فى لعبه وانا لازم اكشفها ..علشان كدا بقى اتطلقتوا ... صح
اسلام پغضب اكيد ... كنت عايزنى اخليها على زمتى بعد ده .
وليد بزهول غلطان .... إنت محبتش سيلا ...لو كنت حبيتها كنت اتأكدت الاول .. طلاقك ليها كسرها ... انت المفروض تبقى امنها وحمايتها ... كان للزم كان لازم تتكلم معاها ..كان لازم تصدق قلبك وعقلك ...
اسلام مقاطعا پحده انت ازاى تتكلم معايا كدا ... يفرق فى ايه حبيتها ولا لاء ...
انتم ليه مش حاسين بيا ...
يجلس بوهن على مقعد ويكمل عارف يعنى ايه تخب واحده لدرجه الجنون بيها عارف يعنى ايه تبقى مش عايز حاجه من الدنيا و انت قاعد معاها عارف لما تلاقى نفسك بتنسى كل شىء حتى شغلك اللى كان نمرة واحد فى حياتك وانت معاها ... وفجأه تلاقى صور زى دى وفيديوا ليها مع واحد تانى. ..
يلتفت له پحده وڠضب والڼار تكاد
متابعة القراءة