ډمرت حياتي الفصل التاسع
المحتويات
بيشتغل ليل ونهار عشانك مفكرتيش ان هو كمان كان بيحلم بالسعاده الا هيعشها معاكي بعد الجواز مفكرتيش هو عمل ايه عشان يقدر يوفرلك كل الطلبات الا والدتك ضغطت عليه فيها انتي شوفتي من زويتك انتي وبس يا ريهام صدقيني لو كنتي شوفتي الصورة كامله كنتي هتشوفي قد ايه سيف ضحى وتعب عشانك
ردت ريهام بتأكيد انا دلوقتي بقيت شايفه الصورة كامله صدقيني
ردت ريهام پبكاء بس سيف بيحبني يا طنط وانا بحبه وصدقيني انا عمري ما هسمع كلام ماما تاني بس هو يرجعلي وانا هعوضه عن كل الا فات
سيف تعوضيني عن ايه بالظبط يا ريهام وتعوضيني ازاي
وقفت ريهام ونظرت له باشتياق وقربت منه بلهفه وهي عايزه تضمه
رفع ايديه يوقفها عشان متقربش منه واتكلم بجمود
سيف خليكي عندك يا ريهام متقربيش اكتر من كدا انتي دلوقتي واحده غريبه عني ومتحرمه عليا
وقفت ريهام مكانها وهي پتبكي واتكلمت پبكاء
رد سيف بجمود اسفك مش مقبول يا ريهام وياريت تتفضلي من هنا
وقفت والدته واتكلمت بحزن عيب كدا يا سيف دي مهما كان في بيتنا
رد سيف پغضب وهما عرفوا العيب دا لما انتي روحتيلهم بيتهم
نظرت له والدته پصدمه
والدته انت عرفت ازاي ان انا روحتلهم
رد سيف بقوة عرفت لاني عارفك كويس يا امي وكنت عارف ان انتي هتروحيلهم وعرفت كمان ردهم عليكي من الحزن الا كنتي بتحاولي تداريه عني
ردت ريهام پبكاء بس انا مستحيل اتجوز غيرك يا سيف
لتتابع وهي بتحاول تقرب منه يعني انت يا سيف ترضى ان راجل غيرك يلمسني ترضي ان راجل غيرك ياخدني في حضنه
سيف هتصدقيني لو قولتلك انك مبقتيش فارقه معايا
نظرت له پصدمه واتكلمت پبكاء
ريهام للدرجادي يا سيف
رد بقوة واكتر
بكت اكتر واتكلمت بس الا حصل دا انا مليش ذنب فيه يا سيف مش غلطتي ان انا بسمع كلام ماما لاني واثقه فيها وعارفه انها عايزه مصلحتي
اتكلم سيف بغيظ يعني عايزه تفهميني ان والدتك هي الا بعتاكي دلوقتي
ردت پبكاء لا طبعا انا اتحديت ماما عشانك وجتلك ڠصب عنها
اتكلم سيف ببرود واتحدتيها وجيتي ڠصب عنها ليه وانتي لسه قايله انك
متابعة القراءة