أحببته دون قيود بقلم شروق الحاوى
المحتويات
لتحت وشكلها بالملايا هو دا مقامك فعلا
وفى ثوانى اقتحم الشرطة الاوضة وقبضوا على ريم والشاب اللى معاها
حازم وهو بيطبطب على كتفة انت استحملت كتيير والحمدلله انك كشفت حقيقتها
طارق ضحك بمرارة اه فعلا اكتشفت حقيقتها يلا ياحازم نكمل شغلنا اعتبر مفيش حاجه حصلت ومشي من الشقة وكان مفيش حاجه حصلت
حازم كان واقف بيكلم نفسة
حازم بسرعة ايوا جاي اهووو
ونزل يجرى على السلم وصل عنده واستغرب ازاى هو واقف بارد كدا حاسس ان اللى قدامة دا واحد تانى غير طارق واحد اول مرة يشوفة وركب جمبة وطارق ساق العربية بهدوء استغربة حازم اكتر ورجع للمستشفى للى كان فيها دخل لاقى ابوة متكتف على كرسي قدامة ومعاه نفس الضابط اللى شافة
سعد بعصبية وبيحاول يقوم اية اللى انت بتعملة دا ياولد انت اټجننت
طارق بسخرية وجاب كرسي وقعد علية قصاد والده تو تو ياوالدى انا فوقت يمكن متأخر بس فوقت
سعد پغضب فكنى ياطارق بدل ما وربى اع..... قاطعة طارق بضحك
طارق بضحك اى دا هو انت معرفتش ان اللى بتهددنى بيها طلعت اۏسخ منك ولا اى
سعد ضحك ضحكة عالية وفضل يبص على طارق كتير ومرة واحدة كان قايم وفك ايدة ومسك طارق من هدومة وانت فكرك عيل عبيط زيك يقدر على سعد علوان ولا اى
طارق بخبثلا طبعا ازاى اقدر على اكبر تجار الماڤيا وزعيمهم كمان
سعد بغباء واضح انك عرفت طب اسم بقا علشان يبقا مرة واحدة وتوفر عليا
سعد كمل كلامه بشړ ودلوقتى يعد ما عرفت مش هتطلع من هنا على رجلك.... وفجاءة جه حازم من وراة وحط المسډس على راسة
حازم بغرور لية بس كدا ياعلوان بية كدا تزعلنى منك
سعد پغضب نزل السلاح اللى فى ايدك يشاطر انت مش قدى
سعد نظرات ڠضب وحقد لحازم هندمك يحازم والله لندمك اما طارق فحسابك معايا عسييير
عند ريم فى الزنزانة
كانت بتترعش من الخۏف ومن شكل الستات اللى قدامها وراحت فى ركن بعيد فى الزنزانة وقعد وضمت رجلها بصدرها وحطت راسها على رجلها وكانت بتبصلهم بړعب
واحدة من الستات مالك ياسنيورة بتبصيلنا كدا ليية
واحدة تانية اتكلمت وبتمدغ لبانة مالك يادلعدى مفيش حد مالى عينك ولا اى قومى يابت
متابعة القراءة