روايه كامله بقلم هاله احمد
المحتويات
ليا اخت
رقيه وانا كمان والله بقينا تلاته
انا وانتي مليكه. ليلي امال فين مليكه صحيح متعرفتش عليها خالص رقيه بتوتر اصلها تعبانه شويه ونايمه بس لم تصحا هخليها تجيلك علطول ليلي ماشي يا حبيبتي وقعدوا يهزرو ويتكلمو في حجات كتيرر جدااا بخصوصهم وبخصوص العيله وبعد شويه ادهم دخل عليهم ادهم بضحك بناتي القمر بيعملوو ايه ليلي بفرحه ادهم ادهم بحب قلبو ليلي بكسوف اتاخرت كده ليه ادهم ببتسامه هو انا كده اتاخرت ده انا خلصت شغلي بسرعه علشان اجيلك ليلي ابتسمت بحب رقيه بضحك عيب والله يا جماعه كده ده انا حتي قاعده ادهم وليلي ضحكوو رقيه ببتسامه انا هنزل انا بقا علشان اشوف يونس وادخل انام
يونس علشان اتعصبت عليكي تحت رقيه ببتسامه وقال تصبحي ع حاجه قمر شبهك يا عمري رقيه بكسوف وانت من اهلو عن اذنك وسبتو وطلعت ع اوضتها وهو ابتسم بحب وراح نام.. ورقيه دخلت اوضتها غيرت هدومهاا ونامت وهي فرحانه ومبتسمه وفي نفس الوقت قلقانه ع اختها مليكه.. تاني يوم الصبح كلهم اتجمعوا ونزلو ع السفره علشان يفطروا وكلهم قعدوا يفطروا في هدوء مع العيله. وفجأه دخل الحارس وقال لي
٧٨ ٧ ٢٧ م Alaa Hosny الخامسعشر يونس قاام بسرعه وقال بس مليكه مش تعبانه يا عمي هشام بصلو بخبث وقال لا تعبانه انت هتعرف بنتي اكتر مني كلهم بصو ليهم بستغراب.. حسيناخو
مليكه بستغراب تكشف تكشف ع مين انا كويسه مفيش حاجه هشام بصلها پحده وطلع براا وسبهم مليكه قامت من مكانها پخوف وقالت
ح حضرتك انا كويسه مفيش حاجه انا مش تعبانه الدكتوره بصوت واطي هششش تعالي اقعدي واهدي مليكه بدموع انا مش فاهمه حاجه الدكتوره هشام بيه جابني علشان اكشف عليكي علشان يعرف انتي بنت ولا لا برا عند هشام كان رايح جاي وقلقان جداا ويونس كان قلقان اكترر منوو بكتيررر وبعد شويه طلعت الدكتوره.. هشام بلهفه هااا يا دكتوره طمنيني الدكتوره ببتسامه البنوته كويسه ومفيهاش اي حاجه هشام بفرحه انتي متاكده الدكتوره اكيد يا هشام بيه هشام ببتسامه طب اتفضلي وزي ما اتفقت معاكي مش عاوز حد يعرف انتي كنتي هناا بتعملي اييه والاااا انتي حره الدكتوره متقلقش يا هشام بيه وسبتو ونزلت كان يونس واقف بعيد عنهم شويه علشان يسمع واټصدم من كلام الدكتوره وقال ازاي يعني بنت امال الي انا شفتو ده اييه انا خلاص شويه وهتجنن هشام دخل لي مليكه الي كانت قاعده بټعيط هشام راح قعد جنبها واتكلم بهدوء
هشام انا اسف يا بنتي انا حطيتك في موقف زي ده
متابعة القراءة