حكايه
انت منين بقا يازين
زينه بتوتر : احم من القاهرة
تايجر : واهلك عايشين معاك
زينه بحزن حقيقي : اهلي متوفيين
الشباب كلهم بصوا لزينه بحزن وشفقه
كنان بإستعجال : يلا يجماعه مش عايزين نتأخر عالكافيه..تايجر انت جبت العربيه صح
تايجر : اها جبتها ومركونه تحت يلا بينا
الشباب كلهم وقفوا قدام العربيه
ادهم : اركب انت يازين جنب تايجر وحنا هنركب ورا
مؤمن : هنركب كلنا ورا ازاي اركب انت ياادهم جنب تايجر وخلي زين ورا علشان رفيع واحنا كلنا عضلات
زينه ركب ورا وركب جنبها كنان ومؤمن وانس وخالد وانطلقت بيهم العربية للكافيه
زينه بصت من الشباك واتنهدت وقالت فسرها : هبدأ شغل جديد
بعد شوية العربية وقفت قدام كافيه كبير والشباب وزينه نزلوا من العربيه
خالد بأنبهار : اوووبا اي المكان الجامد ده
ادهم : انا متوقعتهوش كده بصراحه..ده الشغل هيبقى طاحونه
انس : بس فلوس كتير
زينه فسرها : ياخيبتك يازينه..هتشتغلي فالمكان ده ازاي
الشباب دخلوا الكافيه واستقبلهم عم كنان وصاحب المكان ووداهم لأوضه وعطاهم اليونيفورم بتاع المكان
ودخلوا غيروا
وزينه وقفت بره
انس طلع لزينه : متدخل ياض غير هدومك
زينه بتوتر : هه لأ غيروا انتوا الأول
انس بإستغراب : يابني ادخل انت عبيط
زينه : أنا انا عايزة ادخل الحمام
مؤمن من جوه : تعالى يازين فيه حمام هنا
انس شد زين : ياض تعالى قرفتني
زينه دخلت وخجلت جدا من منظر الشباب وهما بيبدلو هدومهم واجسامهم الرياضيه..وهي رفيعه جدا جنبهم
دخلت الحمام بسرعه وقفلت الباب عليها وبدلت هدومها وحمدت ربنا انها واسعه عليها
خالد من بره : ولد يارب ولد..لا بنت..لا يارب ولد
تايجر بإستغراب : مالك يابني
خالد : اصل زين مراتي بيولد جوه وانا قلقان عليه