روايه جديده بقلم فاطمه ابراهيم الجزء التاسع
المحتويات
في وعيي أنا أتصدمت يومها لما لقيتها بنت كنت فاكرها من البنات إلا بنعرفهم كل يوم
ضربه بالبوكس في وشه وبعصبية أنت إلا عملت كدا وأنت إلا تتحمل نتيجة وساختك دي أنا مش عاوز أعرفك تاني
حط إيده ع وشه بۏجع أهدي ي وائل خلينا نفكر بهدوء محدش يعرف أنها هنا ولا يومها كان حد معانا يعني لو خلصنا عليها وخفينا جثتها في أي داهية محدش هيعرف حاجة وهنرتاح من القلق دا
ششش وطي صوتك
أوطي صوتي أيه... أوطي صوتي أيه !! أنت مش عارف أنت قولت أيه دي كانت في فيلا فريد صاحبنا يعني ممكن تكون قريبته !
فريد مكنش معانا يومها والبت دي أول مرة أشوفها هناك يعني أحتمال كبير تبقي بتشتغل عندهم ومتكنش قريبته
وممكن برضو تبقي قريبته وكانت عندهم صدفه ي فالح
أنت إلا يعرفك يعرف راحة أبعد عن القتل أنا مش مستغني عن حياتي
اااه ي دماغي أنا فين ح حمزة اااه
ألحق دي بدأت تفوق
ششش أطلع أنت دلوقتي أستناني برا
وهو بيترعش هت هتعمل أيه ي وائل اوعي تكون ه...
ح حمزة أنت فين اااه
رمي ع وشها ميه فشهقت بخضة وهي بترتعش
فتحت عينيها وكأن السيناريوا بيتعاد تاني قدامها
صړخت في وشه پقهرة يابن الكلب ي حيوان
قام شدها من شعرها بقوة قلة أدب صدقيني هي رصاصة واحدة وهخليهم يترحموا عليكي العمر كله
پغضب وهي بتهز الكرسي وغلاوة عمري إلا ضاع وكل دمعة نزلت مني بسببك لأقتلك
بإستماتة أنت فاكر نفسك راجل دا أنت أحقر من أني اقول عليك حيوان بتستقوي عليا وانا مربوطة ي ۏسخ
پغضب ضربها بالقلم قطع التيشيرت إلا كانت لبسها وهو بيفك زراير القميص بعصبية وحيات أمك لوريكي إذا كنت راجل ولا لأ
دخل وائل وهو متعصب ضړب سيف بالقلم وزقه بعيد عنها
أحنا في أيه ولا في أيه وساختك دي هتوصلنا لحد فين تاني مش كفاية إلا أحنا فيه بسببك
سبني أربيها شكلها نسيت نفسها بنت الۏسخة بتقول عليا مش راجل
لو قربتلها تاني أوعدك أني اول واحد هيقفلك فاهم عاوزين نخلص بقي من الزفت إلا وقعتنا فيه ده
روايتي بقلمي فاطمة إبراهيم
متابعة القراءة