ملاكي _كامله
المحتويات
بالراحة وهي مش بتفوق
وفجأة انجل بدأت تهلوس وقالت ... م مارد خليك جمبي ماتسبنيش
مارد قام من مكانه وقعد جمبها وحضنها وقال بقلق ... انا جمبك يا حبيبي اهو
كملت هي ... انا بحبك اوي يا مارد بحبك ونفسي وتحبني زي مت بحبك عيطت .. اوعي تتجوز لمار وتكسر قلبي أنا مش هقدر اشوفك بتتجوز غيري اهئ اهئ
مارد وهو حاضنها جامد قال ... انا عمري ما حبيت ولا هاحب غيرك انتي ملاكي يا انجل
ضحكت هي وقالت ... ماااارد وشوشني أنا عايزة بيبي يلا هاتلي بيبي عيطت وقالت عايزة بيبييييييييي
مارد ضحك وباس راسها وهمس لها في ودنها ... طب خفي بقي عشان نجيب بيبي
سكتت شوية كأنها راحت في النوم
مارد ضحك علي كلامها وقال .. لا انتي كده قلب مارد من جوه فوقي انتي بس عشان اقولك اني أنا كمان بحبك حب متجوزين مسك أيدها وباسها وحط أيده علي راسها لقي حرارتها نزلت شوية اطمن واخدها ف حضنه وقفل ايديه كويس اوي وراح ف النوم
الكينج .. سأسافر مصر غدا
دراعه اليمين ...لماذا سيدي إذا كان هناك خطب ما سأسافر نيابة عنك
الكينج .. الأمر يخصني شخصيا لذا سأسافر بنفسي انصرف انت
الراجل ... امرك سيدي
الكينج رجع ضهره لورا وضغط علي أسنانه وقال ... جميلة سأقتلك كما حرمتيني من ابني الوحيد وفتح اللاب توب بتاعه وفتح فيديو قديم من تسجيلات كاميرات قصر عزيز
جميلة كانت نازلة تتسحب عشان تتفرج علي فساتين الستات وجزمهم اللي لابسينها وفجأة شاب ١٨ سنة ماسك كأس وسکړان حط أيده علي ضهر جميلة بصت له بخضة قام هو بص لها بزهول من جمالها اللي فوق الوصف
هي خاڤت وجريت علي فوق فدخلت اوضة عزيز عشان تستخبي
بس الشاب لحقها ودخل وراها وقفل الباب وحاول يعتدي عليها هي كانت بتصرخ بس ماحدش سامعها كانت بتصرخ بأعلي صوت ليها وتستنجد بعزيز بس بدون جدوي والشاب بيضحك باستمتاع كانت جميلة ماسكة بطنها لأنها كانت حامل في شهرها التالت
الكينج مسك الكاس ضغط عليه لحد مااتحطم
في الصبح انجل صحيت وبدأت تتحرك بس حست انها متكتفة
بصت لمارد وهزته عشان يفك أيديه اللي حضناها
انجل بحزن ... كويسة
مارد قرب منها وباسها لأول مرة بإرادته وف كامل وعيه
كانت هي مبرقة
بعد عنها فقالت بتوهان ...مارد انا لسة بحلم ولا ايه
مارد حط جبينه علي جبينها وقال ... تؤ تؤ انتي صاحية يا مراتي
انجل بصت بتوهان وقالت ... ها
مارد ابتسم وقال لها جهزي نفسك عشان هاخدك مشوار مهم
لسة هتقوم حست بدوخة كانت هتقع قام مارد سندها وقال .. انتي كويسة
انجل هزت راسها وقالت ... كويسة
شالها مارد واخدها ع الحمام ملي البانيو مية وقالها يلا هاساعدك
انجل پصدمة ... لا طبعا اطلع برا أنا هاخد شاور لوحدي انت بقيت قليل ادب علي فكرة من لما صحيت
مارد ضحك وقال.... انا قليل ادب هاعديها عشان انتي لسة تعبانة أنا كنت هاساعدك عشان أنا جنتل مان علي فكرة
انجل مسكت شوية مية رشت بيهم مارد وهو غمض وضحك وقام مسكها ورماها في البانيو
وفضلوا يضحكوا في اللحظة دي انجل نسيت كل حزنها بس بلحظة حب بينها وبين المارد
بعد مرور وقت انجل لبست ومارد دخل بعدها اخد شاور ولبس هو كمان وقال لها يلا هننزل
انجل بحزن ...ماليش نفس اروح اي مكان
مارد مسك كتافها وقال لها ..بس المكان دا انتي محتاجة تروحيه ها قولتي ايه
انجل اتنهدت وقالت ... اوك يلا
خرجوا من القصر وركبوا العربية وانطلقوا انجل طول الطريق مستغربة لطول المسافة قالت لمارد ...احنا هانروح فين
مارد بيهزر ... هاخطفك
انجل ابتسمت ... والله لو كل اللي بيخطفوا قمر كده زي بابا مارد أنا معنديش مانع اتخطف
مارد ضحك وقال ... بابا برضو
انجل تنحت وهي مش فاهمة هو بيقول كده ليه
بس تابعت كلامها وقالت ... انا الفضول هيتقلني احنا رايحين فين
مارد ... هاخدك تزوري مامتك وتتكلمي معاها في كل اللي نفسك تقوليه
انجل بصت لمارد وعينيها دمعت بس ابتسمت وهزت راسها
بعد فترة وصلوا قرية السنانية محافظة دمياط وقفوا عند بيت والدة انجل
مارد نزل م العربية وقلع النضارة الشمس بتاعته وبص للبيت وبعدهاسأل جيران والدة انجل ودلوه ع مكان المقاپر
ركب مارد ووصل هناك انجل كانت واقفة وجمبها مارد ما كانتش بتنطق ولا كلمة ساكتة وبس
مارد بص لها واتنحنح وقال ...هي امك كان اسمها ايه
انجل ... زهرة
مارد قال ... ماما زهرة كنت حابب اطلب ايد بنتك تالية وبنتي أنا كمان مش عارف امتي ولا ازاي حبي لبنتي اتحول لحب من نوع تاني بس بأكدلك اني في كل مرة بحبها سواء بنتي أو مراتي حبي ليها بيوصل لحد الجنون
انجل بصت پصدمة اللي هو مش مستوعبة هو يقصد ايه
بصت لمقپرة والدتها وقالت. .. ماما انتي فاهمة حاجة
مارد مسك أيدها باسها وقال... بابا يفهمك
انا بحبك يا انجل ك مراتي
انجل ابتسمت وعيطت في نفس الوقت
ملس هو علي شعرها وقال هاسيبك مع مامتك براحتك أنا هقف برا هاكون قريب منك عشان ما تخافيش
هزت راسها وابتسمت
وفضلت تتكلم مع مامتها
مرة تعاتبها ومرة ټعيط ومرة ټندم ومرة تقولها اد ايه كانت واحشاها ومارد كان سامع دا كله ودموعه نزلت عشان نفسه هو كمان يعاتب والدته ويعتذر لها عن جفائه معاها ويبدأ معاها صفحة جديدة
جميلة كانت قاعدة في الجنينة وعزيز كان ماسك بوكيه ورد ابيض اللون اللي بتحبه جميلة قرب عشان يديهولها وفجأة لمح الكينج موجه سلاحھ علي جميلة وهو راكب هليكوبتر قريبة منهم اوي فجأة الړصاصة خرجت بوكيه الورد الابيض وقع ع الأرض واتحول لونه للأحمر .
جميلة كانت قاعدة في الجنينة وعزيز كان ماسك بوكيه ورد ابيض اللون اللي بتحبه جميلة قرب عشان يديهولها وفجأة لمح الكينج موجه سلاحھ علي جميلة وهو راكب هليكوبتر قريبة منهم اوي فجأة الړصاصة خرجت و بوكيه الورد الابيض وقع ع الأرض واتحول لونه للأحمر .........
جميلة صړخت .... عزييييييز
فريدة كانت واقفة في البلكونة بتراقب الموقف ومبسوطة بس لما الړصاصة جات في عزيز فريدة حست أن الړصاصة اخترقت قلبها هي مش عزيز اتجمدت مكانها من الصدمة فضلت لحظات صامتة وعينيها بس اللي بترمش بعدها أدركت الموقف رجليها ما بقتش شايلاها فقعدت ع الأرض وصړخت ..... لااااااااااااا مش انت يا عزيز مش انت
وقع عزيز وجميلة ع الأرض وجميلة حضنته وكانت بتهز راسها وټعيط
متابعة القراءة