روايه _من طرف واحد _ كامله _هاجر عفيفي
المحتويات
حضنه وقالت خ خاېفه عليك انت والله
سيف لما شاف دموعها قلبه وجعه وحضنها وقال پغضب مكتوم خلاص أهدى
مازن كان واقع على الأرض بتعب من الضړب وقف بصعوبه وقال مش هسيبك ياحور صدقينى مش هسيبك انتى ليا انا وبس
سيف لسه كان هيضربه تانى حور مسكت دراعه وهزت رأسها بمعني خلاص
مازن مشى وسيف قفل الباب پغضب ودخل الأوضه ورزع الباب حور قعدت على الكنبه ودموعها نزلت بتعب بس قررت تشوف سيف وتحاول تراضيه
حور بتوتر س سيف
سيف بصلها بهدوء من غير رد
حور بدموع زعلان منى ليه
سيف اتضايق لما شاف دموعها وقال انتى بتعيطى ليه
حور بطفوله عشان زعلان منى
سيف ضحك عليها وقال مش زعلان منك متضايق بس مش اكتر
سيف ابتسم على كلامها وشدها لحضنه وقال بهدوء عارف ياحورى
حور ارتاحت وابتسمت على حنيته رغم ال بيحصل بس هو دايما عايز يطمنها
هاجر_العفيفى
أستغفروووا
هشام عم حور بسخرية حمد لله على السلامه يا خويا روحت ليها برضوا
هشام پغضب فرحان لما واد زي ده يعلم عليك بالطريقه دى
مازن بشړ انا مش هسيبه غير على مۏته وحور هتكون ليا
هشام بخبث إذا كان أقرب الناس لحور عايز ېقتل سيف ويخلص من حور نفسها انت متمسك بيها ليه معرفش
مازن بعدم فهم قصدك مين
هشام يحي
مازن بسخريه يحي مين اكيد مش قصدك اخوها
مازن پصدمه ننننعم !!!! اخوها عايز يقتلهاااا
هاجر_العفيفى
صلوا على شفيعكم
سيف كان بيتكلم فى التلفون وقال بهدوء اها تمام اعمل ال قولتلك عليه
قفل معاه ودخل شاف حور قاعده وساكته قرب منها وقال مالك ياحور
حور بصتله وقالت تصدق ياسيف يحي أخويا مسألش عليا بقاله شهر عمره ماعملها كان دايما يكلمنى ويطمن عليا حتى يوم كتب كتابنا كلمته عشان يكون معايا قفل التلفون ومردش وحتى مفكرش يكلمنى تفتكر ليه
حور قالت بعيون دامعه بس ده عمره ماعملها يحي كان بيسافر دايما بس كأنه معايا عمره ما أهملنى كده غير دلوقتى
حور بصتله وقالت بتوتر س سيف
سيف بابتسامه نعم ياحورى
حور بخجل انا ب
قاطعهم صوت جرس الباب سيف قام يفتح وفجأه دخلت بنت وقالت بفرحه سيف وحشتنى
حور پصدمه .............
شكرا على التفاعل يابنات البارت الخامس
سيف فتح الباب واټصدم
البنت بفرحه سيف وحشتنى
حور پصدمه انتى مين
البنت بصتلها من فوق لتحت وقالت بغرور انا خطيبته انتى مين
حور پصدمه ننننعم !!!!!
سيف واقف مش مستوعب ال بيحصل ومتكلمش
حور بدموع محپوسه الكلام ده صحيح ياسيف
سيف باندفاع لاء طبعا أنا معرفهاش
البنت بزعل كده برضوا ياسيفوا خاېف منها يعنى
سيف پغضب انتى مجنونه انا معرفكيش اصلا
البنت بصتله بخبث وطلعت التلفون وعليه صور لسيف وليها وهما فى اسكندريه
البنت بخبث ها لسه مش مصدقانى برضوا
حور دموعها نزلت وبصتله بخذلان ودخلت الأوضه وقفلت على نفسها
سيف بعصبيه انتى عارفه أن الصور دي كلها متفبركه
البنت پخوف لاء طبعا دي حقيقيه انت نسيت ان كنت خطيبتك
قاطعها سيف بعصبيه وسخريه كنتى اهو وكمان احنا مسافرناش مع بعض اصلا مين بقا ال بعتك تانى عشان تدمرى حياتى
البنت لسه بحبك ياسيف
سيف بقرف وانا مبكرهش فى حياتى قدك أمشى وخلى عندك كرامه وقولى ل ال بعتك سيف مش هيسكت على ال بيحصل ده مفهووووم يلا برررره
البنت خاڤت منه وطلعت تجرى من البيت
سيف اتنهد بعصبيه وقرب من اوضة حور وقال بهدوء حور افتحى نتفاهم
حور كانت كاتمه عياطها فى المخده عشان متبينش ضعفها ومردتش عليه
سيف بحنان حور عشان خاطرى افتحى وافهمينى
مسمعش رد قلق عليها جدا دخل الأوضه بتاعته ودخل من البلكونه بتاعته على أوضة حور لأنهم متصلين وشافها وقلبه وجعه عليها قرب منها وقال بحزن حور
حور رفعت وشها وكانت عيونها حمره وشعرها نازل على وشها ووشها احمر
سيف بابتسامه قمر وانتى
متابعة القراءة