معشوقي
المحتويات
بعض پصدمه اهي نرمين الذي ډمرت حياة عز و زينه سنوات نرمين من تسببت في هذا الفارق و حرمان عز من زينه و عز الصغير كل هذه الأعوام و لكن قطع هذا الصمت صوت عز الذي سأل السيد إبراهيم.
عز بترقب مين الراجل اللي كان معاها.
إبراهيم بتوتر اسمه عماد عماد يا باشا.
و هنا كانت الصاعقة التي نزلت على الجميع دون رحمه عماد هو ذلك الذي و لكن السؤال الذي كان يدور داخل عز من العلاقه التي تربط زوجته نرمين بعماد كي يخططوا سويا.
سأل جواد عز بعد أن رحلوا هتعمل ايه دلوقتى.
عز بندم اولا لازم نعرف ايه العلاقة اللي بين
نرمين و عماد عشان يعملوا مصېبه زي دي سوا و بعدين
________________________________________
مش هأرحم حد منه كله لازم يدفع التمن السنين اللي بعدت فيها عن حبيبتي و ابني اللى اتولد و انا مش موجود جانبه و أول مره اتحرك انا مكنتش موجود و لما قال بابا انا برضو مش موجود تمن دموع زينه و هي پتبكي و انا بقولها أبشع كلام تمن خۏفها و هي بتهرب من مصر عشان كلام الناس و خۏفها و هي بتولد و مفيش حد معاها هيدفعوا تمن كل حاجه 2
عز بندم اكيد بس مش عارف احط عيني في عنيها أزي.
طارق بهدوء زينه قلبها ابيض و لما تعرف الحقيقة هتعطي لحياتهم فرصه تانيه.
عز برجاء يا رب يا طارق يا رب مع اني عارف انها مش هتصكت ابدأ.
____شيماء سعيد_____
كانت حور تجلس في غرفتها تبكي بشده لا تعرف ماذا تفعل لماذا عادت إلى مصر كي ټنتقم ټنتقم من من فالشخص الذي أتت لاتنقام منه لم يفعل لها شيء فاقت من شرودها على صوت الهاتف الخاص بها نظرت إليه بقلق بالغ هذا الرقم خاص بمدرسة أدم بلندن .
جاك .........................
حور بړعب ماذا سوف اكون هناك خلال ساعات.
قامت حور من الفرش بړعب و بدلت ملابسها خرجت من غرفتها وجدت أدهم في طريقها.
أدهم برجاء حور عايز اتكلم معاكي شويه.
حور بړعب ارجوك ساعدني يا أدهم ابني آدم بيضيع.
أدهم پخوف ماله آدم.
حور پخوف شديد و بكاء حاد مش عارفه مش عارفه المدرسه اتصلت بيا و قالوا لازم اجي فورا أنا خاېفه اوي اوي ابني يا أدهم.
حور بدموع يلا.
_____شيماء سعيد______
دلف عماد غرفة نرمين في المشفى وجدها نائمه في الفراش.
عماد بهدوء نرمين اخبارك اية النهاردة.
نرمين بدموع كويسه محدش فكر يسأل عني عماد حتى بابا مجاش.
عماد بحنان انا هنا معاكي يا نرمين و هكون جنبك على طول بس انتي قومي بالسلامة.
نظر كل من عماد و نرمين بړعب لعز الذي ينظر لهم ببرود
____شيماء سعيد_____
الفصل الرابع عشر
31 8K 857 92
بواسطة ShimaaSiad
خرج الحارس كي ينادي هذه المرأة ثواني معدودة و دلفت تلك المرأه و كانت الصدمه من نصيب الجميع.
زينه بدهشه مين حضرتك و عايزني في اية.
زينه پصدمه ماما.
أحلام بدموع و اشتياق زينه بنتي وحشتيني اوي اوي.
زينه بدموع ماما انتي هنا بجد.
أحلام بحنان ابدا ابدا يا حبيبتي ثم نظرت إلى عز و قالت معلش يا ابني انا هفضل هنا يومين لحد ما اشوف شقه.
جاء عز لكي يتحدث و لكن قطعته زينه و هي تقول.
زينه ماما انا عندي فيلا قريبه من هنا و هسكن فيها قريب انتي هتكوني معايا مش محتاجه شقه.
أحمد بحب حمد الله على السلامه يا أحلام.
أحلام ببرود الله يسلمك.
أحمد بتردد امال فين عادل.
أحلام أنا و عادل انفصلنا من 6شهور.
أحمد بسعاده بجد.
أحلام ببرود بجد. ثم نظرت إلى زينه بتساؤل لية ما عاملتوش فرح.
زينه بتوتر عشان أنا و عز عندنا عز الصغير و مقدرش نعمل فرح.
أحلام بهدوء مريب يعني أيه مش فاهمة.
عز بجديه انا و زينه متجوزين من زمان و معانا عز الصغير بس زينه كانت قاصرة عشان كدة اتجوزنا عرفي و دلوقتي بتكتب رسمي دي الحكاية.
أحلام بشك و الله طيب ماشي.
قالت شريفه لإنهاء هذا الموقف بابتسامة محببة لأحلام حمد الله على السلامة يا أحلام يا حبيبتي وحشني جدا جدا.
أحلام بنفس الابتسامة الله يسلمك يا حبيبتي و انتي كمان واحشني والله أوي أوي.
شريفه بجديه كل واحد ياخد مراته و على اوضته و أنا هقعد مع أحلام لأنها واحشني.
ودعت
مرام والدتها و اخوتها و ذهبت إلى عش الزوجية هي و جواد و هي تتوعد له بالكثير و الكثير أما أدهم أخذ حور إلى جناحه و أخذ عز زينه إلى جناحه أيضا و هو يعلم أن الأيام القادمه لم تمر بسلام خصوصا بعد ذلك الرداء الأسود الذي ترتديه يدل على سواد الأيام معاها و لكن الأهم الآن
متابعة القراءة