حكايه جارتي
انتوا تأجروا فيه بشهور بسيطة وعلى شهادات
المقربين منها انها فعلا كانت زهقانه من البيت اللي انتي قتلتيها فيه واللي كانت ساكنه فيه في البدايه لانه كان على شارع رئيسي والتكاتك زادت وبقا صوتها عالي وقلة ادب على حد قولها فنقلت البيت اللي انتي عيشتي فيه معاها لانها بمجرد ما نقلت كانت عايزه ونس ووافقت على جوزك على الرغم من ضعف امكانياته وفصاله وبمجرد ما حصلت الدوشه بتاعتك وسيرة العفاريت وعلى الرغم من كونها كانت واثقه انها تهيؤات منك الا انكم بمجرد ماسيبتوا البيت هي خاڤت وسابته
طب وتسجيل الفيديو يا دكتور يا مثقف
اهو دا اثبت دليل عليكي تسجيل الفيديو كان اوله صادق جدا لغاية ما حكيتي ان احمد اغمى عليه لان هو بعدها مافاقش اصلا احمد ماټ من قبل ماتدبحيه وانتي فضلتي تستجوبيه وتهزي راسك كانك بتخدي ردود لكن الردود كانت بتتردد في عقلك بس وفي الآخر دبحتي مېت لانك كنتي فاكره انك بتعملي چروح سطحيه وانتي بتشرحي في جسمه
اكيد هربت
انتي لسه مقتنعه بوجودها
امال فاكر كلامك الاهبل اللي هتقولوه عشان تضحكوا بيه علي الاعلام دا هيدخل دماغي
ساعتها كتب الدكتور كام حاجه في ورق كان معاه وطلع بره وبعد شهر كمان ليا في المستشفى دي اللي حطوني فيها عشان فاكرني مجنونه قابلت شيماء تقريبا اټجننت هي كمان بس انا مش هسيبها لازم اخنقها
وبعد عدة سنوات وافتها المنية ووجدنا بحوزتها تلك المذكرات
انهيت القصه